لم يكن لدي ما أفعله بعد المدرسة، لذلك ذهبت إلى مكتبة المدرسة ورأيت أمينة مكتبة أنيقة وجادة تقوم بفرز الكتب وهي ترتدي ملابسها الداخلية البيضاء العاجزة! + بغض النظر عن مدى جهدي في النظر بعيدًا، ظلت عيني ملتصقة بملابسها الداخلية ولم أستطع إلا أن انتصب...